بالرغم من أن جامعة نواذيبو حددت نهاية الشهر الجاري موعدا لانطلاق الدراسة إلا أنه وإلى حد الساعة لم يتم توفير النقل ولا السكن لطلاب الجامعة ولا معهد اللغات بعد إسناد الملف برمته إلى المركز.
قال رئيس جامعة نواذيبو محمد سعيد ولد محمد سيديا إن الدراسة يتوقع أن تنطلق في نهاية شهر نوفمبر الجاري حسب تقدم إعادة تأهيل مقرها في المدينة ،مشيرا إلى أن العمل ينصب الأن على تهيئة المقر وتوفير الخدمات الجامعية للطلاب،معتبرا أن الجامعة تدرس تخصصات
حسم أكلاسيكو الغريمين التقليديين في التعليم الثانوي بمدينة نواذيبو في انتخابات التمثيلية النقابية بين نقابة تحالف أساتذة موريتانيا بقيادة المعلوم أوبك والنقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي بقيادة المستشار محمد لمين لمان.