في 13 من مارس 2020 أعلنت الحكومة الموريتانية عن أول حالة مؤكدة إصابتها بفيروس كوفيد19 معلنة بذلك حالة من الإستنفار للوقوف والحيلولة دون تفشيه ضمن المواطنين الموريتانيين، ومع مرور الوقت بدأت الحالات بالتزايد شيئا فشيئا مما جعل الدولة تتخذ إجراءات جديدة في هذا الصدد كمنع التجمعات والحظر الجزئي وإغلاق السوق والحدود بين الولايات.