يتساءل الكثير من المتابعين للشأن المحلي عن طبيعة الإجراءات التي يخطط لها الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني في العاصمة الاقتصادية.

ولايستبعد متابعون أن تشهد المؤسسات العمومية تغييرا جذريا في المدينة بعد العشرية وتربع البعض على مؤسسات حتى ال إلى التقاعد ، وقضاء أخرين سنوات طويلة في تسيير مؤسسات.

 يبحث بعض الخبراء والرسميين في العاصمة الاقتصادية نواذيبو معالم خطة لمكافحة السيدا في المدينة بمشاركة منظمات غير حكومية وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة لمكافحة السيدا والمنظمة الدولية للصحة.

شكل اشتعال باخرتين على بعد مسافة قليلة من أكبر هيئة للرقابة البحرية بموريتانيا عن هشاشة وضعف لوسائل الحماية ففي الوقت الذي اندلع الحريق منتصف النهار تطلب التغلب عليه أزيد من ساعتين.

حصل موقع نواذيبو إنفو على صورة تظهر احتراق باخرة في نواذيبو وحسب المصدر فإن الباخرة توجد خارج المنطقة التابعة لميناء خليج الراحة 

وأكد المصدر إن الباخرة توجد في موقع رسو مخصص البواخر 

وفي موضوع ذي صلة أكد مصدر مطلع لموقع نواذيبو إنفو أن الباخرة 

اشتعلت باخرتان كانتا ترسوان غير بعيد من شاطئ العاصمة الاقتصادية نواذيبو لمدة استغرقت ساعتان.

كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو- أنفو" عن أن حملة التفتيش للعيادات والصيدليات والأدوية ستكون في الأسبوع القادم.

وتشير المصادر إلى أن البعثة من المقرر أن تحط الرحال في الأسبوع القادم لتبدأ الحرب ضد التزوير ومدى احترام النظم والمعايير.

نشبت مواجهة قوية بين مصانع التبريد ووزارة الصيد والاقتصاد البحري حول تاريخ انطلاقة نشاطات الصيد التقليدي التي كانت مقررة في منتصف نوفمبر.

كشفت مصادر خاصة ل " نواذيبو -انفو" عن تاريخ استئناف نشاط الصيد التقليدي ما زال  في تاريخه المعهود.

وقال المصدر ان تقرير المعهد الموريتاني لبحوث المحيطات والصيد مطمئن جدا ، وأن البحر سيتم افتتاحه في التوقيت المحدد.

وصفت مصادر خاصة حديث أصحاب مصانع تبريد الأسماك بطرح إشكالية الكهرباء لا تعدو كونها  مبررا  من أجل التلاعب بمنتوج الصيادين التقليديين ، وممارسة التأثير المفزع عليهم برفض منتوحهم حسب قولهم.

تظاهر العشرات من الصيادين والفاعلين اليوم الإثنين 11 نوفمبر أمام دار الشباب بمدينة نواذيبو للمطالبة بتوفير ظروف ملائمة قبل استئناف نشاطاتهم في الصيد التقليدي، والحيلولة دون تكرار سناريو أغسطس الماضي جراء أزمة الكهرباء مما تسبب في رمي منتوجهم في القمامة.