
"عملت في مطلع 1989 في قطاع الصحة ، وإلى اليوم لم يتم ترسيمي ، وأحلم بأن يتم انصافي"
بهذه العبارة افتتحت العاملة في الصحة مريم بنت سيد حديثها ل"نواذيبو-أنفو" في مركز الترحيل بعد أن خدمت القطاع لأزيد من 3 عقود من الزمن لم يكن بها رحيما وبخل عليها بمجرد ترسيم وهي التي باتت على مشارف التقاعد.