
وطني رغم رعاف الحروف ونزيف المفردات ما زلت مستمسكا بعروتك الميمونة ناظرا إلى غدك البهيج فهل تسمعني أروي لك قصتي هذه أم أنك تريدها همسة بيني وبينك لا تتلقفها أذن متربصة، لك ذلك لكن بعد أخذ العهد عليك أن تكون كما أريد لا كما يملي الماضي القريب والبعيد.