كشفت مصادر شبه رسمية ل"نواذيبو-أنفو" أن شجارا نشب بين عصابة يشتبه في تعاطيها المؤثرات العقلية داخل أحد المخازن بميناء الصيد التقليدي تسبب في وقوعها في قبضة الدرك.
وبحسب المصادر فإن العصابة التي كاد الشجار أن يتسبب في عملية قتل تدخلت فرقة الدرك لتعتقلها.
بعد المرحلة الأولى التي أطلقتها وزارة الصيد في نهاية دجمبر 2024 لتنقيح لائحة البحارة ، دعت وزارة الصيد مجددا البحارة العاملين على متن سفن الصيد السطحي والبواخر الحاملة للعلم الأجنبي الناشطة في المياه الموريتانية الحضور إلى مبنى الإدارة الجهوية للشوؤن البحرية 7 إبريل 2025.