
أظهرت وثائق أن رجل الأعمال الموريتاني إبراهيم الحاج المختار استظهر بملكية للقطعة الأرضية التي تم فيها تشييد مقر القطب المائي الذي دشنه الرئيس قبل يوم واحد بنواذيبو شمالي غرب البلاد.
وأثارت القضية جدلا واسعا في الرأي العام وتساؤلات في رسائل رسمية كشفت حقيقة ملكية القطعة الأرضية ،وطبيعة المالك الأصلي لها.
وتظهر الرسائل مراسلات بعثت بها وزارة المياه ومستشارها القانوني تشرح فحوى القضية ومستنداتها القانونية.
ولم يعرف بالفعل هل سيتم التعويض لرجل الأعمال عن قطعته الأرضية التي يملك وثائقها ومنحتها المنطقة الحرة لوزارة المياه؟ أم ماذا؟