بعد مرور شهور على اختفاء تنسيقية القوى الحية على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو التي انضوت تحتها قوى سياسية ومدنية لنصرة الشعب الفلسطيني غير أنها اختفت بشكل نهائي.
وإزاء هذه الوضعية ، من المقرر أن يزورها الأمين العام للرباط الوطني الشيحاني بيبه زوال الـأحد في المدينة.
وعرف التفاعل مع القضية الفلسطيينة تراجعا لافتا سواء من قبل الـأحزاب والقوى المدنية كما أن حجم التفاعل بات ضغيفا بالمقارنة بالزخم الذي ظهر به مع ميلاد التسنيقية.
ويتهم الأحزاب بكونهم وراء اغتيال التنسيقية على مستوى المدينة.