اطلقت مبادرة "نواذيبو  أولا" " نشاطا تحسيسا في إحياء الترحيل على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو في إحياء الترحيل في المدينة مساء اليوم حملة تحسيسية لمحاربة تعاطي المخدرات في أوساط المراهقين.

 شكل خطاب الرئيس المنتخب  محمد ولد الشيخ الغزواني فاتح اغسطس 2019  اثناء حفل التنصيب الرسمي في قصر المرابطون  ، إعلانا هاما لمشروع  الدولة والمجتمع اللذين يعتزم  تجسيدهما علي ارض الواقع  خلال  مامورية  من خمس سنوات ،   في ظل تحديات بنيوية  عميقة  اتسم بها  المجتمع الموريتاني منذ اعلان الدولة الوطنية،  وكذا اكراهات وتحديات اقتصاد

يتساءل الكثير من المتابعين عن السر الحقيقي في عدم تهنئة اي من كبار المسؤولين والسياسيين للرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

وقد توارى رموز الحزالحاكم عن الأنظار دون ان يقدموا مجرد تهنية على التنصيب فيما التزم الجميع الصمت المطبق.

شرعت الدوائر الحكومية أمس في نزع صور الرئيس المغادر محمد ولد عبد العزيز بعيد تسليمه للسلطة للرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

وفي الوقت الذي نزعت صور الرئيس المغادر من كافة الدوائر بدأ العمل في تعويضا بصور الرئيس المنتخب ، وهو ماسياخذ بعض الوقت وربما أسبوعين في كافة التراب الوطني.

ارتفعت الأصوات في العاصمة الاقتصادية نواذيبو بقوة طلبا لقطرة ماء في أول أيام حكم الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني.

وانقطعت المياه منذ أمس في المدينة عن مجمل الأحياء دون أن تكلف الشركة نفسها عناء شرح أسباب مايحدث حتى وإن كان في بدية حكم جديد.

أدى وزير الخارجية الإسباني جوزيف بوليرل فونتل رفقة السلطات الإدارية والأمنية زيارات لبعض المرافق الأمنية في الولاية.

كشفت الصور التي ظهر بها الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني ورفيق دربه الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز عن تقارب شديد بين الرفيقين.

دلفا إلى القاعة وجلسا في كراسي شبه متلاصقة فانعدمت بذلك المسافة بين شريكين ورجلين خبرا دهاليز السلطة وكانا العقل المدبر لانقلاب 6 أغسطس 2008.

كشف مصدر مقرب من الوالي ان الأخير وصل الليلة البارحة إلى المدنية.

وحسب المصدر الذي ورد الخبر ل"نواذيبو -انفو" فإن الوالي سيكون في استقبال الوزير الأسباني الذي سيصل المدينة مساء اليوم.

وأشار المصدر إلى ان الوزير الأسباني سيقضي فترة وجيزة وسيتم استقباله ووداعه.

تظهر بعض الصور جوانب من الحصور الافريقي والعربي والمحلي لحضور حفل تنصيب الرئيس المنتخب محمد الغزواني في قصر المرابطون.

تتجه الأنظار صباح السبت إلى القصر الرئاسي والرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني لمعرفة التولفة الحكومية التي ستكون القاطرة التي ستقود دفة العمل الحكومي فيما بعد العشرية.

وازاء هذا الوضع يتم الحديث عن نصيب مدينة الثروة والمال في التولفة الوزارية المرتقبة وهل بالفعل ستحافظ الوزيرة الناه بنت مكناس على حقيبة وزارية.