تتجه الأنظار إلى الزيارة المرتقبة والأولى من نوعها لوزير الصحة منذ استلامه القطاع قبل 5 أشهرإلى العاصمة الاقتصادية.
الزيارة التي تأتي بعد حادث نواذيبو الأليم والذي غابت عنه وزرة الصحة وحتى الوزير نفسه فيما اكتفى بعض أطقم الإدارة الجهوية للصحة بأخذ راحتهم السنوية بالرغم من بشاعة الحادث وهول الكارثة.