في ثاني تجربة من نوعها فتحت مديرة شركة السفن محجوب بنت حبيب أبواب مؤسستها أمام الصحافة الجهوية كاسرة بذلك القاعدة في عرف المديرين الذين توارى معظمهم عن الأنظار وأحكم إغلاق المؤسسات.
كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" أن عشرات الخصوصيين دفعوا لشركة السفن قرابة مليار أوقية من أجل الحصول على السفن ولم يجدواها بالرغم من الدفع النقدي وهو ماتسبب في مرابطة بعضهم واستياءه من سلوك المديرة وتواريها الدائم عن الأنظار.