دفعت وزارة الصيد والاقتصاد البحري بالأمينة العامة إلى العاصمة الاقتصادية نواذيبو بالتزامن مع اضراب دعا له منتدى البحرية التجارية للصيد المزمع يوم الجمعة 24 يوليو.

ووفق برنامج الأمينة العامة الذي حصل عليه "نواذيبو-أنفو" فإن الزيارة تدوم 5 أيام وتشمل المؤسسات التابعة لقطاعها.

وصلت العاصمة الاقتصادية نواذيبو بعثة من قناة الساحل الفضائية لإعداد سلسلة تقارير وتغطيات.

وبحسب مصدر مقرب من إدارة قناة الساحل ل"نواذيبو-أنفو" فإن القناة دفعت بمديرها العام وبعض الأطقم.

ووفق المصدر فإن البعثة في رحلة انتاجية هي الأولى من نوعها للقناة.

حول بحارة العاصمة الاقتصادية نواذيبو الشجرة المحاذي للولاية إلى منصة للإحتجاج في ظل أيام حارة بالعاصمة الاقتصادية نواذيبو للمطالبة بتحسين ظروفهم ورفع رواتبهم الهزيلة.

كشف مصدر في ولاية نواذييو ل "نواذييو انفو" عن انعقاد اجتماع في قاعة الاجتماعات بولاية نواذييو.

وقال المصدر ان الاجتماع حضره بالإضافة إلى السلطات المحلية

النائب البرلماني عن الشامي

عمدة الشامي

أبعدت وزارة الإسكان والاستصلاح الترابي مولاي إسماعيل إلى مدينة تجكحة.

ولم تعرف دوافع الإبعاد الذي مورس بحق المسؤول المحلي إلى تجكجة بعذ أن عمل لسنوات في العاصمة الاقتصادية.

وأشرف المسؤول طيلة السنوات الماضية على ملف القطع الأرضية للمعلمين والأساتذة.

وصف الحاكم الأسبق لنواذيبو محمد ولد أمخيطير أن ماسماه ب"الصراع " الحالي بين الرئيسين لايعدو كونه تصفية ضيقة للحسابات بين الناصريين الذين يتحكمون في الرئيس الحالي مع ولد عبد العزيز الذي كان يحسب على البعثيين حسب قوله.

كشف مصدر من داخل أرباب العمل ل"نواذيبو-أنفو" أنهم لن يلتزموا بماسيعجزواعن الوفاء به ، مشيرا إلى أن البحار العادي يستحق الزيادة.

وقال المصدر إن الجولة الأخيرة من المفاوضات ساهمت في تقارب وجهات النظر بالرغم من كونها متباينة قبل ذلك وفق تعبيره.

كشف أحد الفاعلين من أرباب العمل ل"نواذيبو-أنفو" عن تهالك بواخر الأسطول الوطني بشكل كبير إضافة إلى جملة تحديات يواجهونها دون أن يتم أخذها بعين الإعتبار.

يتساءل الكثير من المتابعين للشأن العام عن ماإذا كانت الحكومة ستستفيد من خبرات الخبير الاقتصادي أحمد خطري وهو معروف في أوساط مؤسسات التمويل الصغيرة.

"عراب" فكرة الصناديق والتي نجح الرجل في تعميم الفكرة التي بدأها من العاصمة الاقتصادية وشملت عديد الولايات وشغلت آنذاك المئات من الشباب.

بدأ الفنيون ومديرون في ميناء خليج الراحة اليوم الإشراف على نزع حطام سفينة "ماريمار" التي غرقت في عام 2000 أي بعد أربع سنوات من انشاء الميناء.