أثارت صور المئات من الشباب يتزاحمون ويفترشون الأرض في عاصمة الثروة والمال والاقتصاد بموريتانيا ألف سؤال عن حجم استفحال البطالة في مدينة البطالة.

شكل الإقبال غير المسبوق على مسابقة أمن الطرق مفاجئة من العيار الثقيل حيث اصطف المئات من الشباب لإيداع ملفاتهم.

وقال موفد "نواذيبو- أنفو" إن قرابة 700 شخص وصلوا مع الساعات الأولى لفجر الإثنين من أجل ايداع ملفاتهم للمسابقة.

انتقد النائب البرلماني القطب لمات بشاعة الحادث البحري الذي وقع ليل الأربعاء الماضي وراح ضحيته موريتانيون دهستهم باخرة صينية.

وقال النائب إن الباخرة الصينية كانت تتواجد في المنطقة المخصصة للصيد التقليدي ودهست الزورق وقتلت موريتانيين ، قبل أن يقاطعه رئيس البرلمان قائلا:ذاك أفهمناه ادخل في الموضوع.

كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو"أن مدير الشركة الموريتانية لإيداع المنتجات النفطية أحمد سالم عبد الرؤوف لم يظهر في أي تظاهرة كبرى في المدينة ، ويتواجد دوما في نواكشوط.

من المقرر أن يؤدي وزير المياه والصرف الصحي سيد أحمد ولد محمد أول زيارة له منذ شهر على استلامه القطاع من الوزيرة السابقة الناه بنت مكناس إلى العاصمة الاقتصادية في بحر الأسبوع القادم.

أثار بيان مجهول حمل اسم "أطر الشمال" تم تداوله على نطاق واسع موجة غضب واستنكار من قبل أطر نواذيبو.

وفي أولى ردود الفعل على البيان المجهول أصدر النائب والعمدة القاسم بلالي بيانا اعتبر فيه أنه لاتمثيل لمن لم ينتخبه السكان ولايحق له الحديث باسم سكان نواذيبو ولاالتشويش على الانجازات

قدم مدير ميناء خليج الراحة محمد فال يوسف باسمه الشخصي 21 ماكينة لشفط المياه في مقاطعة روصو بعد أن غمرتها المياه.

أعلن مساء اليوم عن رحيل الصحفية والمذيعة بقناة الساحل جميلة بنت الهادي في أحد المشافي التركية.

ونقلت بنت الهادي قبل أسابيع إلى تركيا لتلقي العلاج بعد وعكة صحية ألمت به ليعلن مساء اليوم عن وفاتها.

وتعد بنت الهادي أحد أشهر المذيعات في قناة الساحل الفضائية ومقدمة برامج تلفزيونية في القناة.

طالبت اتحادية التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" على مستوى مدينة نواذيبو بحماية الصيادين في أماكن تواجد عملهم وفتح تحقيق شفاف في الحادث البحري الذي وقع بمدينة نواذيبو الأربعاء الماضي.

دعا الخبير البحري محمد ولد البشير الحكومة إلى انشاء مركز السلامة مملوك للدولة يعني بتولي ملف السلامة البحرية.

وأضاف في تصريح ل"نواذيبو -أنفو"أن هناك فوضى عارمة فالجميع غير مهتم لابسلامة الملاحة ولابالإنقاذ البحري ، وهذان أمرنان لابد منهما للحيلولة دون تكرار الحوادث البحرية.