
بعد مضي عقود من الزمن على تهميش الاتصال في المؤسسات الاقتصادية والدوائر الحكومية بمدينة نواذيبو وشبه انعدام أي مصلحة للاتصال وتجاهله بالرغم من الحاجة الماسة له لم تكلف أي مؤسسة أو جهاز رسمي في المدينة نفسه انتداب أو تفعيل مصلحة الإتصال ماعدا مؤسسات تعد على أصابع اليد.