كشف الصيادون التقليديون عن أنهم اصطادوا في دسمبر 2019 ما مجموعه 4383 طنا من الإخطبوط.

ووفق الصيادين فإن حجم ما اصطادوا في دسمبر 2020 لم يتجاوز 654 طناوهو مايظهر حجم التراجع الكبير في الكميات المصطادة من البحر لكميات الإخطبوط.

كشفت  مصادر واسعة الإطلاع ل"نواذيبو-أنفو" إن الطاقم الكوبي في مستشفى التخصصات سيغادر في غضون أيام.

ووفق المصادر فإن عقود الأطباء الكوبيين انتهت في 31 دسمبر 2020 ،وإن مصير المستشفى لم يتحدد بعد.

وكانت الحكومة قد رفضت التجديد للأطباء الكوبيين وانتهت  فترة عقودهم في العام المنتهي.

كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" عن الملامح الكبرى المتعلقة بالجانب الرقابة الوبائية.

وقالت المصادر إن فرقا طبية باتت جاهزة ستراقب المنفذ الجوي لإجراء فحوص للفرق القادمة إضافة إلى المعبر الحدودي وإن تطلب الأمر المنفذ البحري.

من المقرر أن يؤدي وزير المياه والصرف الصحي سيد أحمد ولد محمد أول زيارة له للعاصمة الاقتصادية نهاية الشهر الحالي أو بداية فبراير على أبعد تقدير بعد أن تأجلت مرات عديدة.

تعيش العاصمة الاقتصادية منذ أسابيع على ايقاع تردي غير مسبوق في خدمات الإنترنت مما ألقى بظلاله على الاقتصادية والإعلامية والخدمية في المدينة.

وتنتهج شركات الاتصال أسلوب شركة المياه في توزيع ضعف الشبكة ففي الوقت الذي يكون قلب المدينة في ساعات الصباح أحسن تتردى بشكل غير مسبوق في الأحياء الشعبية.

كشف مصدر واسع الإطلاع ل"نواذيبو-أنفو" عن أن المنطقة الحرة باقية كما كانت وتتمدد.

واستدل المصدر بحجب مشروع التعديل رغم أنه كان مقررا اليوم أن يحال إلى مجلس الوزراء قبل أن يتم اسقاطه ساعة قبل الإجتماع.

وأكد المصدر أن المنطقة الحرة ستبقى كما كانت.

كشفت مصادر واسعة الإطلاع ل"نواذيبو-أنفو" أن مذكرة صدرت تحمل أسماء 18 معلما تمت إعادتها إلى الفصول الدراسية.

أفرج القضاء في مدينة نواذيبو قليل عن الصحفي أحمد ولد محمد سالم ولد كركوب بعد أسبوعين من السجن.

وكان القضاء قد أحال ولد كركوب إلى السجن المدني إثر شكوى من العمدة النائب القاسم بلالي

عقد عمدة نواذيبو ونائبها القاسم بلالي اليوم في مكتبه اجتماعا بالمسؤولين الرياضييين في المدينة بغية بحث واقعها وسبل الرفع من شأنها.

وتباحث العمدة في مكتبه مع المسؤولين ، وعبروا عن كامل شكرهم وتقديرهم لحجم الجهود التي تبذلها  البلدية في المجال الرياضي.

رغم أن العاصمة الاقتصادية من المقرر أن تحتضن للمرة الأولى في تاريخها في ملعبها الذي لم يكتمل بعد بطولة كأس افريقيا أقل من 20 سنة في 14 فبراير إلا أن الزخم الإعلامي مايزال باهتا وخجولا.