انتقد الإعلامي محمد ولد سوله تقصير السلطات الإدارية في ولاية داخلت نواذيبو بحق الإعلام المستقل ، وضعف رقابة تمثيل وزارة الثقافة الوصية على الاعلام ، وغياب اي رقابة على الهيئات الإعلامية وحتى مجرد عقد اجتماعات معها أو نقاش قضايا الإعلام.
في يومها العالمي لم تجد الصحافة المحلية في مدينة نواذيبو أي تهنئة ولا مجرد زخم في يوم الصحافة في العالم.
ويقول الصحفيون في نواذيبو انه ورغم حجم التضحيات التي بذلتها الأجيال الصحفية إلا ان الوضع ما يزال كما كان بعشرات الصحفيين في الإذاعة مازالوا ينشدون الترسيم.
"أسكن هنا منذ 20 سنة ، ووضعيتي هي التي ترون بين أنقاض هذه الأمتعة المتناثرة في هذا الكوخ العتيق ، وليس ملك لي ولكن أحد المحسنين هو الذي سمح لي بالسكن فيه".
الزائر لمدينة انواذيب يلاحظ للوهلة الأولى العمل الرائد و المحكم للأجهزة الأمنية و دورها ومراقبتها وإسهامها في تعزيز السلم والأمن والأمان في هذه المدينة الاقتصادية وهو ما ساهم في منع الجريمة وسلامة ممتلكات المواطنين والمقيمين من مختلف دول العالم.
طويت الخلافات فى اتحاد الأدب الشعبي الموريتاني. وكان الخلاف المحتدم منذ فترة قد وصل للعدالة فقرر القضاء تجميد عمل المكتب استجابة لدعوى تقدم بها احد الأطراف.
شكل عدم تنظيم الميثاق مسيرة شعبية في العاصمة الاقتصادية نواذيبو سؤالا محيرا رغم تنظيمها في نواكشوط ولعصابة وبعض المدن الداخلية ، وماهي الدوافع الحقيقية في عدم تنظيمها والمغادرة إلى نواكشوط ؟
شكل الاجتماع الأول من نوعه الذي عقده رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني بالمجلس الأعلى للامركزية وبحضور 9 وزراء من بينهم الداخلية والتهذيب والإسكان والعمران والذين تتداخل اختصاصاتهم مع المجموعات المحلية رسالة بالغة الدلالة من هرم السلطة في إعادة الاعتبار للبلديات بعد سنوات من التهميش وعدم التنسيق معها في مجمل المشاريع الحكومية.