"بدأت العمل في شركة صناعة السفن 2014 ، وكنت من أوائل العمال الذين عملوا مع الفريق الياباني مع نشأة الشركة كعامل لحامة إلى غاية أن تحولت الشركة مستقلة في 2016، ورغم مرور 9 سنوات وحجم التضحيات التي قدمت أشعر اليوم بمرارة الظلم والحرمان من الترقية ولم أجد العناية".

وصلت زوال أمس بعثة من إذاعة موريتانيا إلى مدينة نواذيبو في إطار البعثات التي أطلقها المدير العام للإذاعة محمد الشيخ ولد سيد محمد وحضور وزير الثقافة في رحلات إنتاجية للإنجازات.

ووصل أمس رئيس البعثة الصحفي عالي عبد الله إلى المحطة الجهوية رفقة أعضاء البعثة.

نظمت جمعية الشباب لتوعية الأقران الليلة البارحة ندوة لنقاش دور الإعلام في التنمية المحلية بحضور رؤساء مصالح جهوية ونائب رئيس الجهة ومدير الشؤون الإجتماعية في البلدية.

واستضافت الندوة الزملاء الشيخ أحمد الطلبة وسليمان محمود لله ومحفوظ عيسى ومسؤول الإتصال في البلدية سيدي محمود عبدي.

قال الإعلامي محمد ولد جبريل ان التأثير العام في العاصمة الاقتصادية ليس بخير، مشيرا إلى أن ماوصفها بالأجسام الغريبة على الساحة تتصدى لكل محاولة إصلاحية يقودها مؤهلون.

وأضاف في تدوينة له على صفحته انه من يتوقع منهم أن يلعبوا دور التأثير العام المتوازن تواروا عن الأنظار ورضوا الغنيمة بالإياب .

دانت مجموعة من الصحفيين سلوك ضابط في خفر السواحل هدد بعض الصحفيين بالرمي في سيارة عسكرية لمجرد الحضور إلى تغطية زيارة وزير الصيد إلى خفر السواحل.

وفيما يلي مص البيان 

حمل المهرجان الجماهيري الذي عقده مدير ميناء خليج الراحة أمس عديد الرسائل السياسية في أول إطلالة للوزير المدير في العاصمة الاقتصادية نواذيبو بعد تكليفه بمهمة وصفها أحد زملائه بالصعبة وكشف عن ارتباطها بالوحدة الوطنية.

تمكنت قوات خفر السواحل تحت قيادة المقدم محمد عبد الله شكرود .

واستخدمت في عملية الإنقاذ باخرة أوكار المملوكة لخفر السواحل الموريتاني بعد اكتشافها لتعطيل الزورق الذي يقل المهاجرين .

حشد مدير ميناء خليج الراحة مساء اليوم أكبر تظاهرة من حيث الحشد لدعم برنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بحضور المئات من المواطنين.

أعلنت فيدرالية حزب التكتل بداخلت نواذيبو تعرض مقرها لعملية سطو وعبث بمحتوياته.

قال المدير العام لميناء خليج الراحة الطالب ولد سيد أحمد إن الميناء لم يشهد في السنوات الأخيرة أي تحديث في أدوات ووسائل الإنتاج ، وكذا تحديث المنشآت إضافة إلى ضعف مواكبة وسائل السلامة.