وعد مرشح حزب الإنصاف أحمد خطري بمركبات رياضية في الأحياء الشعبية بتمويل من شركة تركية في إعلان الليلة البارحة.

وقال ولد خطري في حديث في مبادرة صوت شباب نواذيبو إن شركة تركية هي التي إلتزمت له بحكم علاقاته الواسعة في الدول في حال نجاحه بأن تقوم بتأسيس 10 مركبات رياضية ،وإنشاء أكاديمية للرياضة في نواذيبو.

قال مرشح العمدة والنيابيات في ائتلاف التكتل واتحاد قوى التقدم المهندس المختار ولد الشيخ إن التغيير لامحالة قادم ،وإنهم سيكسبون الرهان.

انتقد مرشح المجلس الجهوي لحزب الحراك الشبابي على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو محمد الهيبة الشيخ ماء العينين ماقال "إنه تدخل سافر من موظفين سامين،وإستغلال للنفوذ من شأنه أن يقوض الدمقراطية وينسف المكاسب التي حققتها البلاد في هذا المجال ،ويعيدها إلى مربع الحزب الواحد الذي يتم الآن العمل على فرضه،داعيا إلى حماية الدمقراطية حسب

عقدت حملة حزب الإنصاف الحاكم ببلدية بولنوار مهرجانا شعبيا بحضور منسق الحملة محمد محمود لمات والمنسق المقاطعي الدكتور عالي أعلاده ومرشحي الحزب.

اشتعل السباق على القصر البلدي بين الغريمين التقليديين أحمد خطري والقاسم بلالي لكن هذه المرة دخل الأئمة على الخط ،وانقسموا إلى فسطاطين.

جناح الأئمة من الحزب الحاكم إختار مكتبة الرضوان حيث احتشدوا بحضور المرشح ونائبته خديجة بنت أحمد شل.

هاجم بشدة رئيس اتحادية كرة القدم أحمد يحي مرشح الكرامة القاسم ولد بلالي واصفا حديثه  ب"الكاذب"،وساخرا من الإنجازات ،معتبرا أنه في القرن 21 فالحديث عن مقبرة أو صباغة ضحك ومهزلة حسب قوله.

قالت المرشحة رقم 2 في المجلس البلدي للحزب الحاكم خديجة بنت أحمد شل إنها لن تقبل الإستفزاز من أي كان ،وسترد إن إقتضى الأمر.

قال الوزير الأول محمد بلال إن من يدعم اليوم حزبا من أحزاب الأغلبية ليس حزبا وهم منه براء حسب قوله.

وأضاف الوزير الأول في فيديو متداول على نطاق واسع أن من اتخذ دعما غير حزب الإنصاف تخلى عن التقدير والاحترام في المستقبل.

استنفرت بعثة الحزب الحاكم على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو برئاسة مستشار الرئيس محمد محمود أمات و عضوية مدير المدرسة الوطنية للإدارة عالي ولد أعلادة من أجل كسب رهان أصعب معركة إنتخابية منذ 2013.

أعلن حزب التحالف الوطني الدمقراطي الذي يقوده يعقوب أمين عن إنضمام عمدة الشامي لمام سيدي إلى الحزب.

ويأتي إنضمام العمدة لمام سيدي بعد أن رفض الحزب الحاكم ترشيحه ،رغم كونه كان خيارا متاحا.

ويقول أنصار العمدة إن عدم ترشيحه هو ضرب عرض الحائط بخيار القواعد الحزبية.